The 5-Second Trick For بيئة العمل المثالية

ويفسر الدكتور عبد المطلب عبد الحميد -مدير إدارة البحوث بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية- وجود هذه النظرة بعدم إدراك مدى أهمية العنصر البشري ضمن منظومة أي عملية إنتاجية سواء على المستوى الجزئي أو الكلي.

« التعيين والاختيار

وأكد عدد كبير من الشركات أن اتباع سياسة الساعات المرنة كان أحد أفضل الاستراتيجيات التي اعتمدت عليها، لاسيما وأنها ساعدت على جذب عدد كبير من الموظفين الماهرين وساهمت في زيادة مُعدّل الإنتاجية في المؤسسة.

تتبع العمل: استخدام أدوات إدارة الفرق عن بعد مثل «أنا» من حسوب تساعدك على تتبع تقدم فريقك، إذ تمنحك نظرة أشمل حول المشاريع التي يعمل عليها موظفيك، ما يعطيك الفرصة لتوجيههم وبناء الخطط الواضحة لسير العمل.

قد تكون المنافسة مفيدة أحياناً في بعض المجالات، ولكن ليس فيها كلها. ففي عالم المبيعات، جرى استعمال بعض الجوانب الأكثر تنافسية لتقنيات التلعيب، مثل التصنيف؛ إذ يميل مندوبو المبيعات إلى استعمال ثقافة المكافآت والعمولة؛ لذا فقد تنجح هذه التقنيات معهم.

بالنسبة للموظفين الذين يحققون إيرادات بشكلٍ مباشر، ضع رقمًا للأرباح التي من المتوقع أن يضيفها للعمل.

التالي تعيين “الجراح” متحدثًا رسميًا لوزارة الصناعة والثروة المعدنية

ودقت البنوك وشركات الطيران ومحطات البث التليفزيوني الأسترالية أولاً، بسبب فرق التوقيت، جرس الخطر عندما بدأ انقطاع اتصال آلاف استراتيجيات التوظيف الفعّالة الأجهزة بالإنترنت، وانتشرت المشكلة على نطاق واسع، مع بدء الشركات في أوروبا عملها، الجمعة.

لذا عليك تبني استراتيجيات جديدة طويلة الأمد لاستيعاب ما يريده الموظفون، وتصميم امتيازات جديدة تلبي احتياجاتهم وتساعدهم على رفع الإنتاجية مثل:

الإنتاجية تعتمد على الموظفين، واستثمار الموارد المتاحة في تعليم وتدريب القوى العاملة يُعدّ المحرك الأساسي لرفع كفاءة الموظفين، وبالتالي زيادة الإنتاجية.

تمت الكتابة بواسطة: إبراهيم أبو غزالة آخر تحديث: ١٩:٢٨ ، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٢ ذات صلة ثقافة العمل

- لكن من الضروري أن يعرف رواد الأعمال أنه ليس كل من كان موظفًا منتجًا يصلح لأن يتولى دور القيادة، فبعض الأشخاص ليست لديهم القدرة للقيام بالدور الإداري الذي يتطلب الحفاظ على روح التعاون بين الفريق وتوجيههم لذلك.

كما تحدد ثقافة العمل مدى ملاءمة الشخص لبيئته في وظيفة جديدة وقدرته على بناء علاقات مهنية مع زملائه، ويعتمد سلوك الموظف وموازنته بين العمل والحياة وفرص النمو والرضا الوظيفي على ثقافة مكان عمله، وعندما تكون ثقافة العمل إيجابية يصبح الموظفون أكثر إنتاجية وولاء.[١]

ويشير إلى أن التدريب والتحفيز للموظف يجعله أكثر إبداعًا، وبالتالي تتفتق في ذهنه حلول لأي مشكلات يواجهها، وتكون لديه دائمًا قدرة على مواكبة أي تطورات وتغييرات في أنظمة المؤسسة التي يعمل فيها، وليس مقاومتها كما نرى في مؤسستنا العربية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *